برجيلة وخثعم، وتشاءم لخم وجذام وعاملة وغسان (عن ذي مخمر) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين وصحبه وسلم قال كان هذا الأمر في حمير فنزعه الله عز وجل منهم فجعله في قريش (وس ي ع ود ال ي هـ م) وكذا كان في كتاب أبي مقطع وحيث حدثنا به تكلم على الاستواء