(عن عروة بن الزبير) (?) أن عائشة رضي الله عنها اخبرته ان رجلا استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم فقال ائذنوا له فبئس ابن العشيرة أو بئس أخو العشيرة وقال مرة رجل (?) فلما دخل عليه ألان له القول فلما خرج قالت عائشة له الذي قلت ثم النت له القوم فقال أي عائشة شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من ودعه الناس أو تركه الناس اتقاء فحشه (وفي لفظ) ان من شرار الناس أو شر الناس الذين يكرمون اتقاء شرهم (عن أبي يونس مولى عائشه) (?) عن عائشة رضي الله عنها قالت استأذن رجل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال بئس ابن العشيرة فلما دخل هش له (?) رسول الله صلى الله عليه وسلم وانبسط اليه ثم خرج ثم خرج فاستأذن رجل آخر فقال النبي صلى الله عليه وسلم نعم ابن العشيرة فلما دخل لم ينبسط اليه كما انبسط الى الآخر ولم يهش له كما هش فلما خرج قلت يا رسول الله استأذن فلان فقلت له ما قلت ثم هششت له وانبسطت اليه وقلت لفلان ما قلت ولم أرك صنعت به ما صنعت للآخر فقال يا عائشه إن من شرار الناس من اتقى لفحشه (باب ما جاء في الترهيب من الشعر ان كان فيه فحش أو كذب او انشغال عن الله) (عن سعد) (?) (يعني بن أبي وقاص) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يمتلئ جوف أحدكم قيحا حتى يريه (?) خير من أن يمتلئ شعرا (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015