-[تفسير قوله تعالى (تعرق الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة)]-

رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العُتُل الزنيم (?) فقال هو الشديد الخلق المصحح الأكول الشروب الواجد للطعام والشراب الظلوم للناس رحب الجوف (سورة المعارج) (باب تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة) الآية (عن أبي سعيد الخدري) (?) قال قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم يومًا (?) (كان مقداره خمسين ألف سنة) (?) ما أطول هذا اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده أنه ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015