-[قوله تعالى {فلما رآه عارضًا مستقبل أوديتهم} الخ وهلاك قوم هود]-

حتى أرى لهواته (?) إنما كان يتبسم، وقالت كان إذا رأى غيمًا أو ريحًا عرف ذلك فى وجهه، قالت يا رسول الله الناس إذا رأوا الغيم فرحوا رجاء أن يكون فيه المطر وأراك اذا رأيته عرفت فى وجهك الكراهة؟ قالت فقال يا عائشة ما يؤمنى (?) أن يكون فيه عذاب: قد عذب قوم (?) بالريح وقد رأى قوم العذاب (?) فقالوا {هذا عارض ممطرنا} (?) (باب واذ صرفنا اليك نفرًا من الجن) الخ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015