-[قوله تعالى (وإذ تقول للذى أنعم الله عليه- الى قوله- وكان أمر الله مفعولا) وتفسيرها]-

قال أتى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) منزل زيد بن حارثه فرأى امرأته زينب وكأنه دخله (?) لالا أدرى من قول حماد أوفى الحديث فجاء زيد يشكوها اليه (?) فقال له النبى (صلى الله عليه وسلم) أمسك عليك زوجك 386 واتق الله، قال فنزلت (واتق الله وتخفى فى نفسك ما الله مبديه الى قوله زوجناكها يعنى زينب (?) (عن عائشة رضى الله عنها) (?) قالت لو كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كانما شيئا مما انزل الله عليه لكتم هذه الآيات على نفسه (?) (واذ تقول للذى أنعم الله عليه (?) وانعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفى فى نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله احق ان تخشاه "الى قوله" وكان أمر الله مفعولا)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015