-[لعنُ الرجل يلبس لبسة المرأة - والمرأة تلبس لبسة الرجل]-

بالنساء من الرجال (عن أبى هريرة) (?) رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل (باب) ما جاء فى خروج النساء من منازلهن لغير حاجة ووعيد من تعطرت للخروج) (ز) (عن على رضى الله عنه) (?) قال أما تغارون: وقال هناد فى حديثه ألا تستحيون أو تغارون؟ أن يخرج نساؤك، فانه بلغنى أن نساءك يخرجن فى الأسواق يزاحمن العلوج (?) (عن أبى موسى الأشعرى) (?) قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أيما امرأة استعطرت (?) ثم مرت على القوم ليجدوا ريحها فهى زانية (?) (عن أبى هريرة) (?) أنه لق امرأة فوجد منها ريح أعصار طيبة، فقال لها أبو هريرة آلمسجد تريدين؟ قالت نعم، قال وله تطيبت؟ قالت نعم، قال أبو هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مامن امرأة تطيبت للمسجد فيقبل الله لها صلاة حتى تغتسل منه اغتسالها من الجنابة (باب استحباب الخضاب والحناء للنساء) (عن حمد ابن اسحاق) (?) عن ضمرة بن سعيد عن جدته عن امرأة من نسانهم، قال وقد كانت صلت القبلتين "رضى الله عنها" مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم (وفى رواية دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم) فقال لى اختضبى، تترك احداكن الخضاب حتى تكون يدها كيد الرجل، قالت فما تركت الخضاب حتى لقيت الله عز وجل، وان كانت لتختضب وانها لا ابنة ثمانين (عن عائشة أم المؤمنين) (?) رضى الله عنها قالت مدت امرأة هنى وراء الستر بيدها كتابا إلى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015