-[ما جاء في الرجوع عن الإقرار ومذاهب العلماء في ذلك]-
(باب فيما يذكر في الرجوع عن الإقرار - ومن أقر أنه زنى بامرأة فجحدت) (عن جابر بن عبد الله 01) (?) قال كنت فيمن رجم الرجل يعنى ماعزاً إنَّا لما رجمناه وجد مس الحجارة فقال أي قوم ردونى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قان قومى قتلونى وغرونى من نفسى وقالوا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم غير قاتلك، قال فم ننزع عنه (?) حتى فرغنا منه، قال فلما رجعنا إلى رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ذكرنا له قوله، فقال ألا تركتم الرجل وجئتمونى به (?)؟ إنما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يثبت في أمره (?)