-[قصة العسيف مع مزنيته وجلده ورجمها]-
عز وجل وائذن لى فأتكلم: قال قل، قال إن ابنى كان عسيفاً (?) على هذا وإنه زنى بامرأته فافتديت منه بمائة شاة وخادم، ثم سألت رجالاً من أهل العلم (?) فأخبرونى أن على ابنى جلد مائة وتغريب عام، وعلى امرأة هذا الرجم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذى نفسى بيده لأقضين بينكما بكتاب الله عز وجل، المائة شاة والخادم ردّ عليك (?)، وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام (?) واغد يا أنيس رجل من أسلم على امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها فغدا عليها فاعترفت فرجمها (عن عبادة بن الصامت) (?) أنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل الوحى عليه كرب (?) لذلك وترَّبد (?) فأوحى إليه ذات يوم فلقى كذلك فلما سرّى (?) عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خذوا عنى (?) قد جعل الله لهن سبيلاًَ (?) الثيب بالثيب والبكر بالبكر (?) الثيب جلد مائة ثم رجم