-[ما جاء في فضل المهدى (بضم الميم) والحث على قبول الهدية وان كانت حقيرة]-

لبنا (?) أو أهدى زقاقًا فهو كعدل (?) رقبة) (عن البراء بن عازب) (3) قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من منح منيحة ورق أو منيحة لبن أو هدى (?) زقاقًا كان له كعدل رقبة، وقال مرة كعتق رقبة (باب قبول رسول الله صلى الله عليه وسلم الهدية وإن كانت حقيرة لا الصدقة وان كانت عظيمة). (عن أبى هريرة) (?) قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو أهديت إلى شراع لقبلت ولو دعيت إلى كراع لأجبت (?). (عن أنس بن مالك) (?) قال ثارت أرنب (?) فتبعها الناس فكنت فى أول من سبق اليها فأخذتها فأتيت بها أبا طلحة قال فأمر بها فذبحت ثم سويت قال ثم أخذ عجزها (?) فقال أئت به النبى صلى الله عليه وسلم قال فأتيته به قال قلت إن أبا طلحة أرسل إليك بعجز هذه الأرنب، قال فقبله منى (وعنه من طريق ثان) (?) قال أنفجنا (?) أرنبًا