-[الأمر بإنشاد الضالة ووعيد من كتمها أو غيبها]-

في بعض أسفاره وفى الظهر (?) قلة اذ تذاكر القوم الظهر فقلت يا رسول الله قد علمت ما يكفينا من الظهر، فقال وما يكفينا؟ قلت ذود (?) ناتى عليهن فى جرفٍ (?) فنستمتع بظهورهن، قال لا: ضالة المسلم حرق (?) النار فلا تقر بنّها. ضالة المسلم حرق النار فلا تقربنها، ضالة المسلم حرق النار فلا تقربنها، وقال فى اللقطة (?) الضالة تجدها فانشدنها (?) ولا تكتم ولا تغيب فان عرفت (?) فأدّها والا فمال الله يؤتيه من يشاء (وعنه أيضًا) (?) أنه سأل النيى صلى الله عليه وسلم عن الضوال فقال ضالة المسلم حرق النار. (عن مطرف عن أبيه) (?) أن رجلًا قال يا رسول الله هو امى (?) الابل نصيبها؟ قال ضالة المؤمن حرق النار. (عن على رضى الله عنه) (?) قال كان للمغيرة بن شعبة رمح فكنا اذا خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فى غزاة خرج به معه فيركزه (?) فيمر الناس عليه فيحملونه، فقلت لئن أتيت النبى صلى الله عليه وسلم لأخبرنه فقال (?) انك ان فعلت لم ترفع ضالة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015