-[النهي عن الغش والخداع في البيع والشراء، وشر بقاع الأرض أسواقها]-

صلَّى الله عليه وسلم أن ينهى عن بيع (?) فقالوا يا رسول الله إنها معايشنا، قال فقال لا خلابة (?) إذاً، وكنا نسمّي السماسرة فذكر الحديث (عن تابي هريرة) (?) قال سمعت رسول الله صلَّى الله عليه وسلم يقول يقول رب يمين لا تصعد (?) إلى الله بهذه البقعة فرأيت النخاسين (?) بعده (عن محمد بن جبير) أين مطعيم (?) عن أبيه رضي الله عنه أن رجلا أتى النبي صلَّى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أي البلدان شر (?) قال فقال لا أدري، فلما أتاه جبريل عليه السلام قال يا جبريل أي البلاد شر؟ قال لا أدري حتى أسأل ربي عز وجل، فانطلق جبريل عليه السلام ثم مكث ما شاء الله أن يمكث ثم جاء فقال يا محمد إنك سألتني أي البلدان شر فقلت لا أدري، وإني سألت ربي عز وجل أي البلدان شر فقال أسواقها (?) (باب ما جاء في التساهل والتسامح في البيع والإقالة وحسن التقاضي وفضل ذلك) (عن عطاء بن فرُّوخ (?) مولى القرشيين أن عثمان اشترى من رجل ارضا فأبطأ عليه فلقيه فقال له ما منعك من قبض مالك؟ قال إنك غبتني (?) فما ألقى من الناس أحدا إلا وهو يلومني، قال أو ذلك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015