-[بيان أن النزول بين عرفة ومزدلفة ليس من المناسك]-

فأتى النَّقب الَّذى ينزل المراء والخلفاء) فنزل به فبال، ما يقول أهراق الماء كما يقولون، ثمَّ جئته بالإداوة فتوضَّأ، ثمَّ قال قلت الصَّلاة يا رسول الله قال فقال الصَّلاة أمامك، قال فركب رسول الله صلى الله عليه وسلم وما صلَّى حتَّى أتى المزدلفة فنزل بها، فجمع بين الصَّلاتين المغرب والعشاء الآخرة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015