جنب فيغتسل ويصوم (وعنها من طريق ثان (?) بنحوه وفيه) كان تعني النبي صلى الله عليه وسلم يصبح جنباً ثم يغتسل ثم يغتسل ثم يغدو إلى الصلاة فأسمع قراءته ويصوم