-[رمضان خير للمسلمين وشر للمنافقين]-

للمؤمن يغتنمه الفاجر (?) (وعنه من طريقٍ ثانٍ) (?) قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أظلَّكم (?) شهركم هذا بمحلوف رسول الله صلى الله عليه وسلم ما مرَّ بالمؤمنين شهرٌ خيرٌ لهم منه، ولا بالمنافقين شهرٌ شرٌّ لهم منه، إنَّ الله عزَّ وجلَّ ليكتب أجره (?) ونوافله من قبل أن يدخله، ويكتب إصره وشقاءه من قبل أن يدخله، وذلك أنَّ المؤمن يعدُّ فيه القوَّة للعبادة من النَّفقة؛ ويعدُّ المنافق اتِّباع غفلة النَّاس واتِّباع عوراتهم، فهو غنمٌ للمؤمن يغتنمه الفاجر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015