-[تقبيح المسألة وأن السائل يلقي الله تعالى وليس في وجهه قطعة لحم]-
عليه باب فقر (?) يأخذ الرجل خبله فيعمد إلى الجبل فيحتطب على ظهره فيأكل به خير له من أن يسأل الناس معطي أو ممنوعًا (?).
(152) عن حمزة بن عبد الله بن عمر عن أبيه رضي الله عنهما قال قال رسول الله (صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم) لا تزال المسألة بأحدكم حتى يلغي الله تبارك وتعالى وليس في وجهه مزعة (?) لحم.
(153) وعنه أيضًا قال سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول المسألة كدوح (?) في وجه صاحبها يوم القيامة، فمن شاء فليستبق على وجهه (?) وأهون المسائل مسألة ذوي الرحم (?) تسأله في حاجة، وخير المسألة (?) المسألة عن