(وأما الذي عليه وزر) فرجل يتخذها أشرا وبطرا ورئاء الناس وبذخا عليه قيل يا رسول الله فالحمر؟ قال ما أنزل على فيها شيء إلا هذه الآية "فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره"

(?) حدثنا عبدالله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر قال ثنا سعيد عن قتادة عن أبي عمر الغداني قال كنت عند أبي هريرة جالسا فمر رجل من بني عامر ابن صعصعة فقيل له هذا أكثر عامري مالا، فقال أبو هريرة ردوه إلي فردوه عليه فقال نبئت أنك ذو مال كثير، فقال العامري إي والله إن لي مائة حمرا ومائة أدما حتى عد من ألوان الإبل وأفنان الرقيق ورباط الخيل، فقال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015