حديثه، قال قتادة فذكر لنا أنه يفسح له في قبره سبعون ذراعا ويملأ عليه خضرا إلى يوم يبعثون، ثم رجع إلى حديث أنس بن مالك "قال وأما الكافر أو المنافق" فيقال له ما كنت تقول في هذا الرجل، فيقول لا أدري، كنت أقول ما يقول الناس فيقال له لا دريت ولا تليت ثم يضرب بمطراق من حديد ضربة بين أذنيه فيصيح صيحة فيسمعها