إذا هو برجل نازل في ظل شجرة، فقال لي أنطلق فأعلم من ذاك فانطلقت فإذا هو صهيب (?) فرجعت إليه فقلت إنك أمرتني أن أعلم، من ذاك؟ وإنه صهيب، فقال مروره فليلحق بنا، فقلت إن كان معه أهله، قال وإن كان معه أهله، وربما قال أيوب مرة فليلحق بنا، فلما بلغنا المدينة لم يلبث أمير المؤمنين أن أصيب (?) فجاء صهيب فقال وا أخاه واصحباه، فقال عمر ألم تعلم أو لم تسمع أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال، إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله عليه، فأما عبد الله (?) فأرسلها مرسلة، وأما عمر فقال ببعض بكاء، فأتيت عائشة رضي الله عنها فذكرت لها قول عمر (?) فقالت

طور بواسطة نورين ميديا © 2015