سنة آمنه الله من أنوع البلايا من الجنون والبرص والجذام، وإذا بلغ الخمسين ليَّن الله عزَّ وجلَّ عليه حسابه وإذا بلغ السِّتّين رزقه الله إنابة يحبُّه عليها، وإذا بلغ السَّبعين أحبَّه الله وأحبَّه أهل السَّماءِ، وإذا بلغ الثَّمانين تقبَّل الله منه حسناته ومحا عنه سيئاته، وإذا بلغ التسعين عفر الله له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر، وسُمِّي أسير الله في الأرض وشُفَّع في أهله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015