جاءه البشير من الله عزَّ وجلَّ بما هو صائرٌ إليه، فليس شيءٌ أحبَّ إليه من أن يكون قد لقى الله عزَّ وجلَّ فأحبَّ الله لقاءه، وإنَّ الفاجر أو الكافر إذا حُضِر جاءه بما هو صائرٌ إليه من الشَّرِّ وما يلقاه من الشَّرِّ، فَكَرِهَ لقاء الله وكرِه اللهُ لقاءه

(?) عن عُبادة بن الصَّامت رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قال مَن أحبَّ لقاءه الله أحبَّ الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه

(?) وعن عائشة رضي الله عنها عن النَّبيِّ صلَّى الله تعالى عليه وعلى آله وصحبه وسلَّم مثله وزادت والموت قبل لقاء الله

(?) عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم إن شئتم أنبأتكم ما أوَّل ما يقول الله عزَّ وجلَّ للمؤمنين يوم القيامة وما أوَّل ما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015