وهي محمَّةٌ فحمَّ الٌنَّاس فدخل النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم المسجد والنَّاس قعودٌ يصلُّون، فقال النَّبيُّ صلَّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلَّم صلاة القاعد نصف صلاة القائم فتجشَّم النَّاس الصلاة قيامًا
وعنه أيضًا قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناسٍ وهم يصلُّون قعودًا من مرضٍ فقال إنَّ صلاة القاعد على النِّصف من صلاة القائم
عن عمران بن حصينٍ رضى الله عنه قال كنت رجلًا ذا أسقامٍ كثيرةٍ فسألت رسول الله صلَّي الله وعلى آله وصحبه وسلَّم عن صلاتى قاعدًا قال صلاتك قاعدًا على النِّصف من صلاتك قائمًا، وصلاة الرجَّل مضطجعًا