وعنه من طريق ثان بنحوه (1) وفيه: فثنى رجله واستقبل القبلة وسجد سجدتين، ثم اقبل علينا بوجهه فقال: لو حدث في الصلاة شيء لأنبأتكموه (2) ولكن إنما أنا بشر أنسى كما تنسون، فإن نسيت فذكروني (3)، وأيكم ما شك في صلاته فليتحر أقرب ذلك للصواب (4) فليتم عليه ويسلم ثم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015