.. خَيالُ تُكْنَى وخيال تكتما ... باتا يَحُوسان أُنَاسًا نُوّمَا ... وَعنهُ: إِنَّه ذكر فلَان شَيْئا فَقَالَ لَهُ عمر: بل تحوسك فتْنَة. ضربا: تَمْيِيز وَيجوز أَن يكون حَالا أَي حاسوه ضاربين. الإجهاض: التنحية والطرد. جَمِيع اللأمة: أَي مُجْتَمع السِّلَاح. الْحَوْز: السُّوق. استوسقوا: اجْتَمعُوا يُقَال: وسقه فاتسق واستوسق. حَبل العاتق: رباطه مَا بَينه وَبَين الْمنْكب. نهى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يستنجى بِعظم حَائِل.
حول هُوَ الْمُتَغَيّر المستحيل بلَى من حَال: أَي تغير. علم الْإِيمَان الصَّلَاة فَمن فرغ لَهَا قلبه وحاذ عَلَيْهَا بحدودها فَهُوَ مُؤمن.
حوذ أَي حَافظ عَلَيْهَا بجدٍ وانكماش من الأحوذى وَهُوَ الجاد الْحسن السباق للأمور. أقبل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من خَيْبَر وَأَقْبل بصفية بنت حييّ قد حازها فَكَانَ يحوي وَرَاءه بعباءة أَو بكساء ثمَّ يردفها وَرَاءه.
حوى التحوية: أَن يُدِير كسَاء حول السنام وَهُوَ الحوية وَجَمعهَا حوايا. وَفِي قصَّة بدر: إِن أَبَا جهل بعث عُمَيْر بن وهب الجُمَحِي ليحزر بأصحاب [187] رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فأطاف عُمَيْر برَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَلَمَّا رَجَعَ إِلَى أَصْحَابه قَالَ: رَأَيْت الحوايا عَلَيْهَا المنايا ونواضح يثرب تحمل الْمَوْت الناقع. النَّوَاضِح: جمع نَاضِح وَهُوَ السانية. الناقع: الثَّابِت الْمُجْتَمع من نقع المَاء فِي بطن الْوَادي واستنقع. وَمِنْه السم المنقع والنقيع وَهُوَ الَّذِي جُمع وربى.