كسب درهما فأنفق درهما فَالثَّانِي غير الأول وَإِذا قلت: فأنفق الدِّرْهَم فَهُوَ وَاحِد عَليّ رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ إِن الْمَرْء الْمُسلم مَا لم يغش دناءة يخشع لَهَا إِذا ذكرت وتغري بِهِ لئام النَّاس كالياسر الفالج ينْتَظر فوزه من قداحه أَو دَاعِي الله فَمَا عِنْد الله خير للأبرار الياسر: اللاعب بِالْقداحِ الفالج: الفائز يُقَال: فلج على أَصْحَابه وفلجهم دَاعِي الله: الْمَوْت يَعْنِي إِن حُرم الفوزة فِي الدُّنْيَا فَمَا عِنْده الله خير لَهُ

الْيَاء مَعَ الْعين

الياعرة فِي (رب)

الْيَاء مَعَ الْفَاء

ايفع فِي (قح)

الْيَاء مَعَ الْمِيم

النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم لما قدم عَلَيْهِ أهل الْيمن قَالَ: أَتَاكُم أهل الْيمن هم أَلين قلوباً وأرق أَفْئِدَة الْإِيمَان يمَان وَالْحكمَة يَمَانِية قيل: الْأَنْصَار هم نصروا الْإِيمَان وهم يمانون فنسب الْإِيمَان إِلَى الْيمن لذَلِك

يمن ذكر الْقُرْآن وَصَاحبه يَوْم الْقِيَامَة فَقَالَ: يُعطي الْملك بِيَمِينِهِ والخلد بِشمَالِهِ وَيُوضَع على رَأسه تَاج الْوَقار يُرِيد أَنه يملك الْملك والخلد ويجعلان فى ملكته فاستعار الْيَمين وَالشمَال لذَلِك لِأَن الْقَبْض وَالْأَخْذ بهما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015