أنكره المبرد، وزعم أن الرواية الصحيحة:
مَنْ يَفْعلِ الخيرِ فَالرَّحْمَنُ يَشْكُرُهُ
سلمناه لكن شاذ.
وحيث لم تفده، كما في قوله تعالى: {وكم من قرية أهلكناها فجاءها بأسنا} [الأعراف: آية 4]. {لا تفتروا على الله كذبا فيستحكم بعذاب} [طه: آية 61].