فليس كل أهل الغلو والتكفير خوارج. وليس كل مكفِّر جهاديا، وليس كل مجاهد مكفِّرا، والخلط بينهم أدى إلى تعاطف بعضهم مع بعض وإلى التباس الأمور على كثير من الناس، وإلى تعاطف آخرين معهم كذلك.