لا أوحش الله الحمى ... بأهيل ودي منكم
ما كنتم إلا النعي ... م مخلداً لو دمتم
لا فارقتكم مزنةٌ ... تبكي البلاد فتبسم
وكانت وفاته سنة خمس وستمائة.