روى عمرو عن أبيه قال: السخف: رقة العيش، والسخف: رقة العقل.
في الحديث: (يعمد إلى سخلى فيقتله) قال ابن الأعرابي: السخل: المولود المحبب إلى أبويه رواها أبو عمرو.
في حديث عمر - رضي الله عنه - في شاهد الزور. (يسخم وجهه) أي يسود، قال الأصمعي: السخام: الفحم ومنه قيل: سخم الله وجهه.
قال شمر: السخام: سواد القدر.
في الحديث: (فأمرهم أن يمسحوا على المشاوذ والتساخين).
التساخين: الخفاف، قال أبو العباس ثعلب: ليس له واحد وقال المبرد: واحدها: تسخان وتسخين.
قوله عز وجل: {اتقوا الله وقولوا قولًا سديدًا} أي قصدًا مستقيمًا لا ميل فيه، وهو السدد والسداد.