قيل: الزخرف- ها هنا-: نقوش وتصاوير زين بها الكعبة وكانت من ذهب، فأمر بها حتى حتت.
في الحديث في الفرع يذبح، قال: (لأن تتركه حتى يصير زخربًا خير من أن تكفأ إناءك) قال أبو عبيد: الزخرب الذي غلظ جسمه واشتد لحمه.
قوله تعالى: {وزرابي مبثوثة} قال المؤرج: زرابي: النبت ألوانه، وقد أزرب فلما رأو الألوان في البسط شبهوها به.
وفي حديث أبي هريرة: (ويل للزربية، قيل: وما الزربية؟ قال: الذين يدخلون على الأمراء، فإذا قالوا شرًا أو قالوا سيئًا، قالوا: صدق).
في حديث سلمان: (وإنه لعالم الأرض، وزرها الذي تسكن إليه)