إلى مستشفيات المُبَشِّرِينَ ومستوصفاتهم.

3 - الأعمال التهذيبية كالمدارس والكليات التي تقبل أبناء المسلمين وكان في مدارس «صيدا» فقط في السنوات الأخيرة 250 تليمذًا من كل الطوائف فوصل عدد المسلمين في السنوات الثلاث الفائتة إلى 98 بعد أن كانوا 45 وهذه الزيادة ناشئة عن إقبال مسلمي مصر على مدارس المُبَشِّرِينَ في سوريا.

4 - الأعمال النسائية مثل زيارة المبشرات لمنازل المسلمين وإلقائهن المحاضرات الخاصة.

5 - توزيع الكتب والمؤلفات التبشيرية.

وختم صاحب التقرير آراءه بقوله:

إننا إذا سئلنا عن نتائج مجهودات مبشري المسلمين بالنصرانية في سوريا وفلسطين، لا نجد جوابًا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015