وقال مالك رضي الله عنه: "إياكم والبدع, قيل: وما البدع؟ قال: أهل البدع: الذين يتكلمون في أسماء الله تعالى وصفاته وكلامه وعلمه وقدرته، لا يسكتون عما سكن عنه الصحابة والتابعون".
وفي صحف6 إدريس: "لا تروموا أن تحيطوا بالله خبرة7، فإنه أعظم وأعلى أن تدركه فطن المخلوقين".
قال الشافعي رحمه الله تعالى: "أن يلقَ الله العبد بكل ذنب ما عدا الشرك، أحب إليَّ من أن يلقاه بشيء من الأهواء"8.