وقال الشافعي: "ما ارتدى بالكلام أحد فأفلح"1.
وقال أحمد: "ما أحب أحد الكلام, فكان عاقبته إلى خير".
وقال ابن خويز منداد المالكي2: البدع عند مالك وأصحابه، هي:
كتب الكلام, والتنجيم، وشبه ذلك، لا يصح إجارتها، ولا تقبل شهادة أهله.