وكذا كتب الله تعالى، فإن التوراة والإنجيل والزبور والفرقان متعددة، وهي كلامه5 تعالى غير مخلوق، وإنما هذا أخذوه علم الكلام، وهو مُطَّرَحٌ6 عند جميع الأئمة.
قال أبو يوسف7: من طلب العلم بالكلام تزندق8.