وكاد يُهْدِرُ الجنينَ لولا خبرُ حمَلِ بني مالكٍ أن رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - أوجبَ فيه الغُرَّة عبداً أو أمة (?).
وقال -عليه السلام- قبلَ هذا -ما لفظُه-: وطلب أبو بكر حُكْمَ الجَدَّةِ وكان يرى فيه برأيه حتى أخبره المُغيرةُ ومحمدُ بنُ مسلمة أن رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَرَضَ لها السُّدُسَ (?).