وَرَاءِ الْعَظْمِ وَاللَّحْمِ». (?) زَادَ مُسْلِمْ «وَمَا فِي الْجَنَّةِ أَعْزَبُ (?)». =صحيح
1942 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَا فِي الْجَنَّةِ أَحَدٌ إِلاَّ لَهُ زَوْجَتَانِ، إِنَّهُ لَيَرَى مُخَّ سَاقِهِمَا مَنْ وَرَاء سَبْعِينَ حُلَّة، مَا فِيهَا مِنْ عَزَبْ». (?) ... (?) *صحيح
1943 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «إِنَّ فِي الْجَنَّةِ نَهْراً طُولَ الْجَنَّةِ حَافَتَاهُ الْعَذَارَى (?) قِيَام مُتَقَابِلاَت وَيُغَنِّين بِأَحسن أَصْوَات يَسْمَعُهَا الْخَلاَئِق حَتَّى مَا يَرَوْنَ أَنَّ فِي الْجَنَّةِ لَذَّةً مِثْلُهَا. قُلْنًا: يَا أَبَا هُرَيْرَة! وَمُا ذَاكَ الْغِنَاء؟ قَالَ: إِنْ شَاءَ اللهُ، التَّسْبِيحُ وَالتَّحْمِيدُ وَالتَّقْدِيسُ وَثْناءُ عَلَى الرَّبِّ عَزَّ وَجَلَّ». (?) =صحيح موقوف
1944 - عَنْ عَاصِم بْنِ ضُمْرَة قَالَ: قَرَأَ عَلِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ هَذِهِ الآيَة {وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرا} ثُمَّ قَرَأَ {فِي عَمَد مُمَدَّدَة} فَتَعَجَّبَ مِنَ النَّارِ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَعْجَبْ، ثُمَّ قَرَأَ {وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرا حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا} اسْتَقْبَلَتهُم شَجَرَة فِي سَاقِهَا عَيْنَانِ فَتَوَضَّأوا وَاغْتَسَلُوا مِنْ إِحْدَاهُمَا - شَكَّ أَبُو يَحْيَى - فَلَمْ تشْعَث رُءوسُهُمْ وَلَمْ تَشْحَب