تم بحمد الله وتوفيقه الجزء الأول من كتاب العمدة لابن رشيق القيرواني، ويليه إن شاء الله تعالى الجزء الثاني منه، وأوله " 45
باب التصدير " أعان الله تعالى على إكماله، بمنه وفضله.