وَكَانَ يَقُول هَل رَأَتْ عَيْنَاك مثل وَكِيع
وَكَانَ يَقُول أَنا أحب مُوَافقَة أهل الْمَدِينَة
وَكَانَ يحب قِرَاءَة نَافِع لِأَنَّهَا أَكثر اتبَاعا
فَهَذَا وَمَا شاكله مَحْفُوظ عَنهُ وَمَا خَالف ذَلِك فكذب عَلَيْهِ وزور وَكَانَ دعاؤه فِي سُجُوده اللَّهُمَّ من كَانَ من هَذِه الْأمة على غير الْحق وَهُوَ يظنّ أَنه على الْحق فَرده إِلَى الْحق ليَكُون من أهل الْحق
وَكَانَ يَقُول اللَّهُمَّ إِن قبلت عَن عصاة أمة مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فدَاء فَاجْعَلْنِي فداهم
تمّ الِاعْتِقَاد بِحَمْد الله وَمِنْه وَحسن توفيقه