وتعالى، فيجعلونَه كالجَمادات التي لا تتكلَّم، ولا تُبْصِرُ، فلا تُكَلِّمُ عابديها، ولا تَهديهم سَبيلًا، ولا تَرجِع إليهم قولًا، ولا تَمْلِك لهم ضرًّا ولا نفعًا" (?).

فهذا قولٌ مُخْتَصَر قبلَ الشروع فيما أردناه تحصل به الكفايةُ لمن استرشَدَ.

*****

طور بواسطة نورين ميديا © 2015