نَسْألُ الله أن يهدينا الصِّراطَ المستقيمَ، وأن يُجنّبنا سُبُلَ الضَّلالَةِ، ونستغفرُهُ من زلَّةِ الفِكْر أو القلَم، هو حسْبُنا ونعْمَ الوكيل ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلَّا به.
وبهذا يَنْتهي ما أرَدْناه، والحَمْدُ لله ربِّ العالَمينَ.