سواه خَلْقٌ" (?). ثمَّ احتجَّ البخاريُّ لذلك بما ذكرنا.
واعترضَ بعضُ أهل البدَعِ على هذه الحُجَّة بقوله -صلى الله عليه وسلم-: "اللَّهمَّ أعوذُ بِرِضاكَ من سَخَطِكَ، وبمُعافاتِك من عُقوبَتِك ... " الحديث (?)، فقالوا: