من أهل إسفرائين وجوسقان محلة بها، تفقه على الغزالى وعنه ابن السمعانى وابن علية.
- بفتح السين المعجمة وإسكان الراء- مدينة بدربند بناها أنو شروان، فأسقطوها أنو للتخفيف وبقى شروان، تفقه على الكيا الهراسى وأثنى عليه ابن السمعانى، مات سنة تسع وثلاثين وخمسمائة.
تفقه على الشيخ أبى إسحاق، وكان زاهدًا معتزلًا، مات سنة سبع وأربعين وخمسمائة عن ثمان وثمانين سنة.
تفقه على أبى المظفر، وسمع وحدَّث، مات سنة ثمان أربعين وخمسمائة، وولد سنة ست وستين وأربعمائة.
مات سنة تسع وأربعين وخمسمائة.
من آخر أعمال أذربيجان الجنزى، تفقه على الغزالى وعليه الكمال الشهرزورى، وحدث ببلخ، وعنه ابن السمعانى وانتخب عليه جزئين، مات سنة ست وأربعين وخمسمائة.