الكلام ومصنفًا فيه، مات سنة اثنين وخمسين وخمسمائة.
تفقه على الشيخ أبى إسحاق، كان حيًا سنة خمس وعشرين وخمسمائة.
الفقيه ابن الفقيه تلميذ الإمام، مات سنة ثمان عشرة وخمسمائة، عن أربع وسبعين سنة، وولده سهل سيأتى قريبًا.
وهو ابن أخى الوزير نظام الملك، تفقه على الإمام، وأفتى وناظر وتوزَّر، ولد سنة تسع وخمسين وأربعمائة، ومات سنة عشر وخمسمائة.
تفقه على الشيخ أبى إسحاق وقرأ عليه "اللمع" وبرع , ومات فجأة سنة ست عشرة أو خمس عشرة وخمسمائة.
تقدم في الطبقة السادسة عشرة من الطبقة الأولى مع أخيه.
مصنف المقامات "والملحة" وشرحها، و"درة الغواص"، وديوان شعره ورسائل، له إعراب القرآن أيضًا، أحد الأئمة في البلاغة، مولده بالبصرة سنة ست وأربعين