مفتيها مات بها سنة خمس وخمسين وثلثمائة.
عنه الحاكم وغيره، مات سنة خمس وثلثمائة, وذكره العبادى.
إمام القراء، حدث عن الدورى وغيره، وعمه الدارقطنى وغيره، مات ببغداد سنة أربع وعشرين وثلثمائة.
صحب الجنيد وأقرانه ذكره ابن الصلاح، مات سنة خمس وستين وثلثمائة وهو ابن ثلاث وتسعين بنيسابور.
ذكره العبادى في طبقة القفال الكبير.
كان يفتى بمذهب ابن خزيمة كما سلف في ترجمة إمامه، وله صدقات جارية على أهل الحديث بمكة وغيرها، قال الخطيب: بلغنى أنه بعث بمسنده إلى ابن عقدة لينظر فيه وجعل في الأجزاء بين كل ورقتين دينارًا، مات سنة إحدى وخمسين وثلثمائة.