مات بمصر سنة اثنتين وثلثمائة.
سكن أصبهان، عنه الطبرانى.
صاحب يونس، توفى سنة تسع وثلثمائة.
صاحب "الجمهرة" وغيرها، كان يقال عنه: إنه أشعر العلماء وأعلم الشعراء، ذكر في الشافعية لمدحه الشافعى بقصيدة، قال الدارقطنى: تكلموا فيه. ولد سنة ثلاث وعشرين ومائتين، ومات سنة إحدى وعشرين وثلثمائة، ودفن هو وأبو هاشم الجبائى معًا في يوم واحد بمقبرة الخيزران، فقيل: مات علم الكلام واللغة جميعًا.
الشيخ أبو عبد اللَّه بن خفيف من أعلم المشايخ بعلوم الظاهر صحب رويمًا وغيره،