نسطور الراهب: ما نزل تحت هذه الشجرة إلا نبى، واستشكل. وفى رواية: بعد عيسى (?).

وكان ميسرة رضى الله عنه يرى فى الهاجرة ملكين يظلانه من الشمس.

وتزوجها بعد ذلك بشهرين وخمسة وعشرين يوما فى عقب صفر وكان سنه ست وعشرين. وقيل: كان سنه صلى الله عليه وسلم إحدى وعشرين سنة. وقيل: ثلاثين.

وقال ابن جريج: وله سبع وثلاثون سنة. وقال البرقى: تسع وعشرون، قد راهق الثلاثين.

وخديجة رضى الله عنها يومئذ ابنة أربعين سنة. وقيل: خمس وأربعين. وقيل: ثلاثين.

وقيل: ثمان وعشرين. وأصدقها صلى الله عليه وسلم اثنى عشر أوقية ونشا. وقيل: عشرين بكرة (?).

ولما بلغ النبى صلى الله عليه وسلم خمسا وثلاثين سنة بنت قريش الكعبة (?).

وفى تاريخ يعقوب: كان بناؤه فى سنة خمس وعشرين من الفيل. ووضع عليه الصلاة والسلام: الركن اليمانى بيده يوم الاثنين.

فلما بلغ عليه السلام أربعين سنة. وقيل: وأربعين يوما. وقيل: وعشرة أيام. وقيل: وشهرين، يوم الاثنين لسبع عشرة خلت من شهر رمضان. وقيل: لسبع. وقيل: لأربع وعشرين ليلة.

وقال ابن عبد البر: يوم الاثنين لثمان من ربيع الأول سنة إحدى وأربعين من الفيل.

وقيل: فى أول ربيع. وفى تاريخ النسائى: على رأس خمس عشرة سنة من بنيان الكعبة وضعفه.

وعن مكحول: بعد ثنتين وأربعين: جاءه جبريل بغار حراء. قالت عائشة رضى الله عنها: «أول ما بدئ به عليه السلام من الوحى: الرؤيا الصادقة.

وقال الواقدى، وابن أبى عاصم، والدولابى فى تاريخه: نزل عليه القرآن، وهو ابن ثلاث وأربعين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015