والنسائى (?). وكان يقال له: شارب الذهب.
قال الزبير بن بكار: قتل مع ابن الزبير، ودفن بالحزورة. فلما زيد فى المسجد، دخل قبره فى المسجد الحرام.
قلت: قتل ابن الزبير فى جمادى الأولى سنة ثلاث وسبعين، على الخلاف فى ذلك. وذكر وفاته مع ابن الزبير صاحب الاستيعاب.
ونقلها الذهبى فى التجريد عن الحافظ الدمياطى. وهو عجيب منه لإبعاده فى النجعة. والله أعلم.
ذكره الكاشغرى، وقال: ولا كلام أنه كان فى حياة النبى صلى الله عليه وسلم موجودا. وذكره الذهبى. وقال: لم يذكره الأربعة.
ذكره أبو عمر بن عبد البر، وقال: لعبد الرحمن هذا صحبة ورواية.