المعروف - فهو مؤجل عنهم، رحمة من اللّه بهم، وإكراما لنبيه - صلى الله عليه وسلم - ومقامه فيهم، عسى أن ينتهي بهم الأمر إلى التوبة والاستغفار مما هم فيه (?).