الجهة المعيَّنة، وقطْعِ سائر الجهات والتصرُّفات عنه.
والأصْلُ فيه ما رُوِيَ أنَّ عُمَرَ -رَضِيَ اللهُ عنْه- مَلَكَ مائَةَ سَهْمٍ من خيبر اشتراها،