طريق الباب ولكنها مذكورة في سائر الطرق وهي أن رجلاً اشترى عبداً فاستعمله ثم رده بعيب فرفع القضية إلى النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فقال: «الخراج بالضمان» .