وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على مجتباه سيد المرسلين وخاتم النبيين، ولقد فرغ من تبييضه العبد المبيض محمد راغ بيض الله وجهه يوم الفراغ، ووقاه عما زاغ من قطان كورة وهكر من مضافات حجيرات بوستة ونگه يوم الاثنين للرابع والعشرين من جمادى الأولى من السنة 1338 الهجرية على صاحبها ألف ألف تحيات، وجعله عرضة لشيخه واسمه المنيف الأعلى محمد أنورشاه من قطان ناحيه كشمير ودار إفاضته وإرشاده وهدايته بلدة دويوبند مديرية سهارنفور واعلم أن ما اطلعت على الخطأ والسهو على ما حررت فأصلحه لكاتبه اللهم آمين ولا تنسبه إلى الشيخ بل إلى كاتبه الراجي رحمة ربّه القوي. تمت بالخير